fbpx

عن الأدب/وعن الأدب الشعبى

  • سبتمبر- 2019 -
    19 سبتمبر

    ‏”أحبك‏ ‏أحبك‏، ‏بس‏ ‏أحب‏ ‏روحى ‏أكتر”

    ‏تعرى ‏الواقعية‏ ‏وروعة‏ ‏النضج‏:‏ كثيرون‏ ‏لا‏ ‏يفرِّقون‏ ‏بين‏ ‏الأنانية‏ ‏وحب‏ ‏النفس‏، ‏وإريك‏ ‏فروم‏‏ وهو‏ ‏من‏ ‏أهم‏ ‏علماء‏ ‏النفس‏ الأشهر، ‏أفاض‏ ‏فى ‏هذا‏ ‏الموضوع‏ ‏حتى ‏أوفاه‏ ‏حقه فى كتابه “فن الحب”‏.  ‏والمسألة‏ ‏بسيطة‏ ‏رغم‏ ‏أنها‏ ‏غريبة‏ ‏على ‏المثاليين‏ ‏والأخلاقيين‏ ‏السطحيين‏، ‏وحب‏ ‏النفس‏ ‏هو‏ ‏قبولها‏، ‏وتحديد‏ ‏معالمها‏، ‏وهو‏ ‏أساس‏ ‏قدرتها‏ ‏على ‏الحب‏ ‏أصلا‏، ‏ويبدو‏ ‏أن‏  ‏المثل‏ ‏العامى ‏قد‏ ‏أدرك‏ ‏هذا‏ ‏حين‏، ‏يقول: ‏”أحبك‏ ‏أحبك‏، ‏بس‏ ‏أحب‏ ‏روحى ‏أكتر”  ‏وهذا‏ ‏لا‏ ‏يتنافى ‏مع‏ ‏الرومانسية‏ ‏الواعية‏ ‏أو‏ ‏احتمال‏ ‏التضحية‏، ‏فإن‏ ‏التضحية‏ ‏هى ‏تأكيد‏ ‏للوعى ‏بحسابات‏ ‏أبعد‏ ‏مدى،  ‏تعود‏ ‏على ‏صاحبها‏ ‏بنوع‏ ‏من‏ ‏الرضا‏ ‏والفخر‏ ‏بالعطاء‏، ‏بما‏ ‏يجعل‏ ‏الصفقة‏ ‏رابحة‏ ‏فى ‏النهاية‏. ‏

    أكمل القراءة »
  • 18 سبتمبر

    ‏ “إن‏ ‏كان‏ ‏حبيبك‏ ‏عسل‏ ‏ما‏ ‏تلحسوش‏ ‏كله”

    ضبط‏ ‏الجرعة‏، ‏والحفاظ‏ ‏على ‏المسافة‏:‏ ولا‏ ‏ينسى ‏المثل‏ ‏العامى ‏التنبيه‏ ‏على ‏ضبط‏ ‏جرعة‏ ‏الحب‏، ‏والقسوة‏، ‏والدلال‏، ‏بل‏ ‏والاقتراب‏، ‏ليكسر‏ ‏حدة‏ ‏الالتهام‏، ‏والاحتواء‏، ‏والاحتكار‏: ‏يقول‏ ‏المثل: ‏ “إن‏ ‏كان‏ ‏حبيبك‏ ‏عسل‏ ‏ما‏ ‏تلحسوش‏ ‏كله“  ‏ثم‏ ‏ينبه‏ ‏على ‏جرعة‏ ‏التدليل‏، ‏والقسوة‏ ‏قائلا‏: “كـُـتر‏ ‏الأسية‏ ‏تقطـَّـع‏ ‏خيوط‏  ‏المحبة‏” وفى ‏المقابل‏: “كتر‏ ‏الدلع‏ ‏يكـَّـره‏ ‏العاشق“  ‏أما‏ ‏التنبيه‏ ‏على ‏الحفاظ‏ ‏على ‏المسافة‏ ‏فيحتاج‏ ‏لاستقصاء‏ ‏أكثر‏ ‏مما‏ ‏يعنيه‏ ‏المثل القائل: ‏ “قـَرَّبوا‏ ‏تبقوا‏ ‏بصل‏، ‏بـَعـَّدوا‏ ‏تبقوا‏ ‏عسل‏ “ ولا‏ ‏ينسى ‏المثل‏ ‏أن‏ ‏يميز‏ ‏بين‏ ‏القرب‏، ‏والحب‏، ‏وفى نفس الوقت قد يتضمن التأكيد على ضرورة قبول كل الصفات فى المحبوب بما يقلب تناقض الوجدان إلى تحمل التناقض.…

    أكمل القراءة »
  • 16 سبتمبر

    تقليب مهم فى أوراق قديمة

    “الوعى العام” بالوطن وعند الشباب خاصة، وكيف نحافظ عليه؟ مقدمة: عندما أواصل التقليب فى أوراقى وأنا أطرح – ويُطرح علىّ–  هذا التساؤل من جديد: عن مهمة الكلمة والنقد عامة فى تكوين الوعى العام، وخاصة عند الشباب، وكيف بزغ علينا وعى هؤلاء الشباب هكذا وكأنها مفاجأة، فأخذت نفسى مثالا، وتساءلت: هل كنت أكتب أو أقول وأنا أعنى، أو آمل، أى إسهام فى ذلك، فاكتشفت – مثل آلاف غيرى غالبا–  أننى كنت – ومازلت– مصراً على مقاومة كل نظام أو منظومة مهما بلغت قدسيتها، يمكن أن تحول دون انطلاق طاقة الإبداع، حيث عشت وأعيش على يقين من أن ذلك هو ضد ما…

    أكمل القراءة »
  • 15 سبتمبر

    الوطن وعى يتشكل

    الوطن: وعىٌ يتشكل!! إياكم أن يتخثَّرَ سألنى أحد زملائى الأصغر عن ما هو الوطن عندى، وماذا كنت أعنى بالفقرة التى قلت فيها: يتكون  مفهوم الوطن فى وعينا منذ طفولتنا رغما عنا، … يقفز مفهوم ” الوطن” من داخلنا إلى قرب ظاهر وعينا حين  تُذكر ألفاظ مثل “الأرض“، أو “الملك”، أو “القبر“، أو “الحرب“، أو “الحب“، أو “الناس” وإلى درجة أقل “الدين“، “العنصر” التاريخ“ رحت أقرأ الفقرة من جديد لأجيبه، ودهشت أنه ليست عندى إجابة، وفرحتُ – كعادتى – حين أكتشف أننى كتبت شيئا “غريبا عنى أنا شخصيا”، أحيانا تتسرب منى الفكرة الجديدة ولا أكتشفها إلا وأنا أعيد قراءة ما كتبت، رحت أتعجب وأعذر السائل…

    أكمل القراءة »
  • 15 سبتمبر

    حكاية‏ “صفقة‏ ‏الحب”

    ‏أصعب‏ ‏ما‏ ‏فى ‏الموقف‏ ‏الشعبى ‏فى ‏حكاية‏ “صفقة‏ ‏الحب”: هذه ‏هو‏  ‏التأكيد‏ ‏على “تكلفة” ‏الحب‏، ‏وإن‏ ‏كان‏ ‏ذلك‏ ‏أيضا‏ ‏هو‏ ‏من‏ ‏أشرف‏ ‏التنبيه‏ ‏على ‏الواقع‏،  ‏يظهر‏ ‏ذلك‏ ‏فى ‏الأمثال‏ ‏من‏ ‏أول‏: ‏ “الراجل‏ ‏عيبه‏ ‏جيبه‏….” إلى ما هو أكثر تعرية: “الحب‏ ‏عاوز‏ ‏كـُــلـْـفَـة ْ‏..، ‏عشان‏ ‏تـِدُومْ‏ ‏الأُلـْفـَة” ‏ ويعترض‏ ‏مثل‏ ‏آخر‏ ‏على ‏الحب (الحنان)‏ ‏الذى ‏يهمل‏ ‏الجانب‏ ‏المادى ‏فى ‏الموضوع‏ ‏قائلا: ‏زى ‏الوز‏ ‏حـِـنـَّية‏ ‏بـَـلا َ ‏ ‏بــِـزّ  ‏وفى ‏هذا‏ ‏المعنى: “‏تثمين‏ ‏الحب”، يقول‏ ‏مثل‏ ‏آخر‏ ‏أكثر‏ ‏صراحة: ‏إللى ‏عايز‏ ‏الجميلة‏ ‏يدفع‏ ‏مهرها‏  ‏وهو‏ ‏مثل‏ ‏يـُضرب‏ ‏فى ‏مواقع‏   ‏بعيدة‏ ‏عن‏ ‏الحب‏ ‏باستعمالات‏ ‏مجازية ‏جيدة‏.‏ ‏ثمَّ‏ ‏تأكيد‏ ‏على ‏التناسب‏ والتماثل للتقارب…

    أكمل القراءة »
  • 14 سبتمبر

    ‏الحب‏ ‏بالحساب

    ‏الحب‏ ‏بالحساب ‏ ‏فى ‏مسألة‏ ‏الحب‏ ‏تتواتر‏ ‏فى ‏الوعى ‏الشعبى ‏الحسابات‏ ‏والتقديرات‏ ‏والشروط‏  ‏بشكل‏ ‏عملى، لكنه خفىّ غالبا حتى لا يتشوّه! أ‏- ‏يبدأ‏ ‏التنبيه‏ ‏على ‏الحذر‏ ‏من‏ ‏مسألة‏ ‏الحب‏ ‏من‏ ‏جانب‏ ‏واحد‏، ‏وهذا‏ ‏المعنى ‏وارد‏ ‏فى ‏عديد‏ ‏من‏ ‏الأغانى ‏والمواويل‏، ‏ويلخصه‏ ‏المثل: “من‏ ‏رادَكْ‏ ‏ريدُه‏، ‏ومن‏ ‏طلب‏ ‏بـُعـْدك‏ ‏زِيدُه“.‏ ب‏- ‏وتتأكد‏ ‏المعاملة‏ ‏بالمثل‏ ‏وزيادة‏: ‏إللى ‏يبص‏ ‏لى ‏بعين‏ ‏أبصله‏ ‏باللتنين‏.‏ وينبغى ‏أن‏ ‏ننتبه‏ ‏إلى ‏أن‏ ‏هذا‏ ‏الموقف‏ ‏الحساباتى: “‏واحدة‏ ‏بواحدة”،‏ ‏لا‏ ‏يقلل‏ ‏من‏ ‏قيمة‏ ‏الحب‏، ‏بل‏ ‏إنه‏ ‏يجعله‏ ‏مبنيا‏ ‏على ‏أرض‏ ‏صلبة‏ ‏من‏ ‏الاحتياجات‏ ‏الحقيقية‏  ‏للطرفين‏، ‏وهنا‏ ‏ينبغى ‏التنبيه‏ ‏على ‏ضرورة‏ ‏أن‏ ‏تكون‏ ‏الصفقة‏ ‏متكافئة‏، ‏ومدركة‏ ‏لوجود‏ ‏الآخر‏(‏بما‏ ‏هو‏ ‏آخر‏)،…

    أكمل القراءة »
  • 12 سبتمبر

    المستحيل .. الممكن!

    من (ما) الذي يقرر أن هذا الأمر مستحيل، وأن ذاك هو الممكن؟  الواقع!؟ الخبرة السابقة!؟ القياس بالغير!؟ قراءة التاريخ!؟ حسابات المكسب والخسارة!؟ العلم الثابت!؟ الفتاوي الجاهزة!؟ الأجوبة حاضرة محكمة، لكنها ليست كافية. يقاس المستحيل عادة- بالسقف الذي لايمكن تخطيه بالحسابات المسبقة، وبالبعد البين عن المجمع عليه من الجميع، وبالقياس بالسائد الجاثم الساكن أبدا ..، وبقهر المجتمع والسلطة وخوفهما معا…. و… و..، مع أننا علي مسار التطور الممتد نمارس المستحيل طول الوقت، وحين ننجح نتجاوز كلا من: السقف، والحسابات والسائد !! وغير ذلك.  إن الحياة الحقيقية هي حركة دائبة بين المستحيل والممكن، وبالعكس: بين الممكن والمستحيل، وهي مصممة طول الوقت أن…

    أكمل القراءة »
  • 12 سبتمبر

    الحاجة‏ ‏إلى:‏ عـلْمَنةِ‏ ‏الخرافة والتفرقة بين الخرافة والغيب

    بدايةً‏ ‏ينبغى ‏النظر‏ ‏فى ‏أناة‏ ‏وصبر‏ ‏إلى ‏ضرورة‏ ‏التفرقة‏ ‏بين‏ ‏الخرافة، ‏والغيب‏  فالخرافة‏ ‏هى ‏كل‏ ‏معتقد‏ ‏أو‏ ‏سلوك، ‏لا‏ ‏يستند‏ ‏إلى ‏منهج‏ ‏موضوعى ‏مرن‏ ‏قابل‏ ‏للنقد‏ ‏والتطوير‏’.‏ أما‏ ‏الغيب‏ ‏فهو‏ ‏المجهول‏ ‏الذى ‏لا‏ ‏نشهده‏ ‏حاضرا، ‏سواء‏ ‏كانت‏ ‏الشهادة‏ ‏بالحواس‏ ‏أم‏ ‏بالمعرفة‏ ‏المعتمدة‏ ‏بأى ‏وسيلة‏ ‏من‏ ‏وسائل‏ ‏التوصيل‏.‏ وفى ‏حين‏ ‏أننا‏ ‏نرفض‏ ‏الخرافة، ‏فإننا‏ ‏نؤمن‏ ‏بالغيب، ‏فالخرافة‏ ‏تشويه‏ ‏أو‏ ‏إلغاء‏ ‏لأدوات‏ ‏المعرفة‏ ‏وخاصة‏ ‏الأداة‏ ‏المسماة‏ ‏العقل، ‏أما‏ ‏الايمان‏ ‏بالغيب‏: ‏فهو‏ ‏فتح‏ ‏لآفاق‏ ‏المعرفة‏ ‏وهو‏ ‏ما‏ ‏يسمى ‏المعرفة‏ ‏بلا‏ ‏نهاية‏.‏ والآن‏. ‏لنا‏ ‏أن‏ ‏نتأمل‏ ‏قليلا‏ ‏ونحن‏ ‏نرصد‏ ‏موقفنا‏ ‏من‏ ‏الخرافة‏ ‏قبل‏ ‏أن‏ ‏نستدرج‏ ‏إلى ‏معركة‏ ‏ليست‏ ‏مضمونة‏ ‏النتائج‏ ‏لصالح‏ ‏العلم، ‏أو‏ ‏ما‏…

    أكمل القراءة »
  • 11 سبتمبر

    ‏القلوب‏ ‏ما‏ ‏تـِتـْسـَخـَّرش‏

    ‏ ‏لا إجبار فى الحب ‏يعلن‏ ‏المثل‏ ‏الشعبى أيضا ‏أننا‏ -‏فى ‏مجال‏ ‏الحب‏- ‏مهما‏ ‏حسبناها‏ (‏أنظر‏ ‏بعد‏)، ‏فإن‏ ‏المسألة‏ ‏خارجة‏ ‏قليلا‏ ‏أو‏ ‏كثيرا‏ ‏عن‏ ‏الإرادة‏ ‏الواعية‏، ‏وأيضا‏ ‏فإن‏ ‏التأكيد‏ ‏على ‏أن‏ ‏الحب‏ ‏اختيار‏ ‏حر‏ ‏تحت‏ ‏كل‏ ‏الظروف‏، ‏هو‏ ‏نفى ‏لأى ‏احتمال‏ ‏أن‏ ‏يتم‏ ‏تحت‏ ‏قهر‏ ‏أو‏ ‏رشوة‏ ‏أو‏ ‏حيلة‏ ‏أو‏ ‏كذب.‏ ‏قد‏ ‏يـُشترى ‏السلوك‏ ‏الـمحب‏، ‏أو‏ ‏الجنس‏، ‏وقد‏ ‏يتم‏ ‏الخضوع‏، ‏أو‏ ‏التسليم‏، ‏أو‏ ‏الرشوة‏، ‏لكن‏ “ما‏ ‏فى ‏القلب‏ ‏فى ‏القلب” ‏لأن‏ ‏المثل‏ ‏الأساسى ‏يقول‏: ‏القلوب‏ ‏ما‏ ‏تـِتـْسـَخـَّرش‏  ‏تساعده‏ ‏أمثلة‏ ‏أخرى ‏مثل: “كل‏ ‏شىء‏ ‏بالخناق‏، ‏إلا‏ ‏الحب‏، ‏بالاتفاق“  ‏وأيضا: “حبنى ‏وخـُدْ لك‏ ‏زعبوط‏،  ‏قال‏ ‏هى ‏المـَحـَبـَّه‏ ‏بالنبوت” ويفرِّق‏ ‏الوعى ‏الشعبى ‏بين‏…

    أكمل القراءة »
  • 10 سبتمبر

    ‏”إيش‏ ‏قلتم‏ ‏فى ‏جدع‏ ‏لا‏ ‏عـِشـِقْ‏ ‏ولا‏ ‏اتمعشق‏،

    ‏الحب‏ ‏ضرورة‏ ‏بشرية‏ بداية‏ ‏يعترف‏ ‏الوعى ‏الشعبى ‏أن‏ ‏الذى ‏يعطى ‏الإنسان‏ ‏إنسانيته‏ ‏هو‏ ‏أن‏ ‏يـُحـِب، باعتبار أن‏ ‏الحب هو‏ ‏ضرورة‏ ‏لتأنيس‏ ‏الإنسان ‏”إيش‏ ‏قلتم‏ ‏فى ‏جدع‏ ‏لا‏ ‏عـِشـِقْ‏ ‏ولا‏ ‏اتمعشق‏، قالوا‏ ‏يعيش‏ ‏حمار‏ ‏ويموت‏ ‏حمار”.‏ فنلاحظ‏ ‏ابتداء‏ ‏أن‏ ‏ثم  ‏تداخلا‏، ‏لا‏ ‏يصل‏ ‏إلى ‏حد‏ ‏التطابق‏، ‏بين‏ ‏العشق‏ ‏والحب‏، ‏ويبدو‏ ‏أن‏ ‏العشق‏ ‏يؤكد‏ ‏على ‏الجانب‏ ‏الحسى ‏التواصلى ‏للحب‏، ‏ولم‏ ‏أستطع‏ ‏أن‏ ‏أتبين‏ بدرجة كافية ‏الفرق‏ ‏بين‏ ‏عـِشـِــق‏ ‏واتـْــَمـْعـَشـْقَ‏، ‏ومع‏ ‏ذلك‏ ‏فلم‏ ‏أستطع‏ ‏أيضا‏ ‏أن‏ ‏أعتبرهما‏ ‏مترادفين‏، ‏فحين‏ ‏رفعت‏ ‏كلمة‏ ‏اتمعشق‏: ‏باخ‏ ‏المثل‏ ‏وتسطح‏، ‏فقدَّرْت‏ ‏أن‏”اتمعشق” ‏هى ‏تأكيد‏ ‏للعشق‏ ‏من‏ ‏ناحية‏، ‏وتنـغيم‏ ‏بديع‏ ‏يُظهر‏ ‏ما‏ ‏فى ‏العشق‏ ‏من‏ ‏بهجة‏ ‏حيوية‏ ‏راقصة‏، ‏ثم‏…

    أكمل القراءة »
إغلاق