المواد الإدمانية تغرى بأنها ستخفف من شعور متعاطيها بالوحدة، وهذا وهم أو كسر زائف
التواصل الجيد – فى الأسرة- يكسر وحدة أفرادها، ولكنه لا يلغى الحق فى الوحدة أحيانا
المواد الإدمانية تغرى بالانتماء إلى ثلة مشاركة (أسرة بديلة)
المواد الإدمانية تغرى بتجاوز تصلب الرأى، وقهر العلاقات السلطوية، كما تلوّح بحركية الخيال لكسر الوحدة بانطلاق مخادع
طريقة التواصل التى تسمح بالاختلاف، وتصبر على وجهة النظر الأخرى، وتحترم المراجعة تلو المراجعة ، يغنى عن اللجوء إلى كسر التصلب، باللعب فى الوعى بغير مسئولية، وأيضا بالانتماء إلى مجموعة تمارس حرية سلبية زائفة
المواد الإدمانية تتغلب على صعوبة الاستقلال عن الأسرة إما بمعارك خاسرة مع سلطة موهومة أو باستقلال زائف فى غيبوبة السموم
إتاحة فرص الاستقلال عن الأسرة التدريجى يغنى عن معارك الاستقلال الوهمية