المدمن (سابقا 2) “المعالِج”
يتفرع من هذه الفئة السابقة بعض أفرادها الذين يجدون فى خبرتهم ما يمكن أن يفيد غيرهم “إسأل مجرب”، ويتم تدريبهم بشكل منتظم حتى يكتسبوا مهارة العلاج بما يسمح لهم بالمشاركة فى العلاج كأفراد معالجين فى فريق العلاج الفعلى، وعادة ما تساهم خبرتهم فى نتائج جيدة ضمن الفريق وحسب البرنامج الموضوع.
الفائدة والتطبيق
كثير من هؤلاء المدمنين أصبح معالجا كفئا ضمن فريقه، ربما أكثر من المعالجين التقليديين خاصة المهتمين بالتنظير أكثر من التدريب تحت إشراف، وهذا يفتح أبواب الأمل للجميع أكثر فأكثر.