التفاؤل والتشاؤم3
– كيف يمكن للإنسان التعامل مع أمور الحياة... بحيث لا يغرق فى حالة التشاؤم؟ ولا يفرط فى التفاؤل؟
أولا: الإنسان فى حاجة إلى قدر معقول من التفاؤل والتشاؤم.
وثانيا: لا منجى للإنسا ن من ورطة البعد عن الواقع إلا باقتحام الواقع، والعيش فى الـ ‘هنا والآن’، ومحاولة تقييم الحدس الشخصى (بما فى ذلك التفاؤل والتشاؤم) بما يجرى فى الفعل اليومى دون تأجيل أو استعباط (التفاؤل) ودون تبرير للخيبة وتجميل للحسرة (التشاؤم).