فى كيفية توصيل الدين للأولاد
لا للمبالغة فى الترهيب مثل التركيز على عذاب القبر دون رحمة الله الواسعة
لا للتركيز على دور الدين التسكينى دون دوره الإبداعى الاجتهادى
لا لتأجيل العقاب كله إلى الآخرة فقط، فتعاسة الدنيا واردة للمخالف أيضا
لا للتجهم (التكشير) الذى قد يرتسم على وجه الوالدين عند الحديث فى الدين
لا لوضع الحساب كله، ودائما، خارجنا ”ببَلِ الْإِنسَانُ عَلَىٰ نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ “