الإيمان والعلاقة بالطبيعة والحياة
الإيمان ينظم علاقتنا مع بعضنا فى حضن الطبيعة
الإيمان يجعلنا نتناغم كأننا أغنية مع الحياة والأحياء، فى رحاب الله
الطمأنينة التى يحققها الإيمان العذب الجاد، ليست السكون الخامد،
وإنما هى التناغم المتصاعد الخلاق، القادر على إعادة إبداع النفس، والحياة
فهل يمكن أن يحتاج من يمارس دينه هكذا إلى ضياع كيميائى أو يرضى بغياب وعيه؟